الهواري غزالي وللبحر صوت آخر على جسر ريالتو

صدر للشاعر الجزائري الهواري غزالي ديوان شعري جديد بعنوان “وللبحر صوت آخر على جسر ريالتو” بدار الآن ناشرون موزعون بعمان بالأردن. ينقسم الديوان الذي طبع في حوالي 200 صفحة إلى كراسات شعرية مجموعة ومصنفة زمنيا وموضوعيا حسب مراحل مختلفة منذ 1999 إلى غاية 2019. قدّم الشاعر ديوانه على غير التقليد الذي اعتمده الشعراء في دواوينهم، …

تهشيم المركز: شعرية الهوامش في تجربة آمال رقايق

تهشيم المركز: شعرية الهوامش، تحطيم المركز واعلاء الهامش ، بيان الانتماء : قداسة الهامش ، قراءة ناصرية باكرية في تجربة آمال رقايق الزرالهارب من بزة الجنرال

ومضات وثائقية : حنين إلى زمن ولى لمحمد زاوي

اليوم الذي يظهر فيه البراح وأطباء الأعشاب وقالعي الأسنان ومعالجي عقم الرجال، أجيء مبكرا إلى السوق وأجلس على الأرض مع فلاحي البوادي لمشاهدة فرجة مجانية ينشطها حكواتيون محترفون يعرفون كيف يجذبون الفلاحين الفقراء والسكان المعوزين

يا علي باعوها يا علي، في الحراك، الجزائريون يشتكون سلطتهم للشهداء

علي لابوانت في الثوره، وعلي بن شيخ في الكوره، علي بلحاج في الدين ، واحنا اولاد العاصمه ،ماناش مخربين، دار فيهم ما دار سيد علي في الكفار ، يا علي موت واقف ، يا علي باعوها يا علي، في الحراك، الجزائريون يشتكون سلطتهم للشهداء

زحام الأنساق في رواية “أنا وحاييم” للحبيب السايح

ضعنا رواية “أنا وحاييم” أمام إشكالية قرائية، تُربك كثيرا عاداتنا القرائية، على الرغم من أنّ موضوع المُهمّش اليهودي، تمّ التطرق إليه من قِبل روائيين آخرين كرشيد بوجدرة وأمين الزاوي وحميد عبد القادر وغيرهم

نعمة السوداني في قراءة فنية للطوفان في نوحه الأخير لماجد مطرود

قراءة فنية لمجموعة الطوفان في نوحه الاخير للشاعر ماجد مطرود ، بين الدال والمدلول مرجعية الواقع السريالي بين اللغة والنص البصري ، بقلم نعمة يوسف السوداني

رمز الحكاية وتوظيف اللون،،،، طه سبع إنموذجا

رمز الحكاية وتوظيف اللون في جمالية السرد القصصي، الفنان التشكيلي العراقي طه سبع إنموذجا متفردا، قرأة فنية للناقد : نعمة السوداني

الحضرة بحضور الكتّاب : فاطمة بن شعلال

وأخذ بعض الرجال يجلبون له لهبا من النار فيبلعها دون أن يصيبه أي أذى ثم يخرج من فمه حجرا يشبه الصلصال. بعدها راح يقوم بإشارات من غاب عنه وعيه ودخل عالما آخر لا نعرفه.

ملامح العالم في عيون الشعر : محمد الأمين سعيدي

فأكثر الناس مسجونون في سجونهم الجوانية بمحض إرادتهم أو بإرغام اجتماعي أو سياسي أو ثقافيّ أو ثيولوجي، لكنّ انطلاقة “زوربا” تتطلب أيضا بعض الذوق