كلمات

أعدّت جمعية لقاء الكتاب الفرنكفونيين، سهرة 25 جانفي 2025 عشاء بمطعم بيربير هيج لتنشيط سهرة قراءات لتتزامن مع سهرات أخر في كلّ بقاع الكرة الأضية، من أجل الاحتفال بالكتاب الفرنكفونيين.

قدّمت الدكتورة راوية يحياوي لرسائلها المنشورة في دار الوطن اليوم ببيان ضمّنته الأسباب التي آثارت رغبتها في كتابة الرسائل، في زمن الكورونا، وهي طريحة الفيروس الذي جعلها تعاني وحيدة إبان

صدر للشاعرة أروى بن دهية خلال عام 2024 ديوانا شعريا جديدا بعنوان  أربعة فصول وخامسها، نشر في تونس عن  أرابيسك، و في باريس عن منشورات سِينيْ. يقتسم الديوان الذي يحتوي

منذ ما يقرب من ثلاثين عامًا، لم تتوقف صليحة نعيجة عن تعزيز حسها الشعري، ساعيةً إلى الحضور القويّ في المشهد الأدبي الجزائري، وذلك من خلال أعمالها المنشورة نحو: زمن البلاهةوإنهيار

مازال عبد الله الهامل يركل العالم بلغته القادمة من عمق التفرّد ليًوغِل في عزلة أرادها بصيغة الجمع، بما أنّها عزلة داخل مجتمع ينغلق عن حرية الإنسان المسحوق تحت ، وعزلة

أوديسة الممكنات هو الديوان الشعري الثاني لـ رشيدة بلقاسم، مؤلفة وشاعرة فرنكو مغربية، وقد صدر لها هذا الديوان خلال 2024 ضمن منشورات مندسات. يتربع الديوان على ما يقارب 200 صفحة،

على شواطئ أمواجي، ديوان يتكون من 29 قصيدة، نلتقي فيه بعالم من العجائب يتغنى بالحب والوفاء والجمال والأمل. إنه ديوان فاطمة شبيبان بن ناصر ، الصادر عن دار نشر أوين

ميا بيش ميترال، كامبودية فرت من نظام الخمير الحمر إلى فرنسا حيث تعلّمت الفرنسية بفضل قاموسي لاروس وروبير .سحابات هو ديوانها الشعري الثاني الذي يضمّ42  قصيدة على امتداد 90صفحة نذكر

أحيت الشاعرة الفرنكوجزائرية ليلى الماحي يوم 16جانفي 2025 أمسية شعرية بمكتبة المركز الثقافي الجزائري بباريس في إطار نشاطاته الدورية والمتزامنة مع الاحتفال بالعام الأمازيغي الجديد. في سؤال طرحته عليها كلمات،

العبور إليزابيت برويز طبيبة  عامة يسكنها الشعر وهي تخفف من معاناة البشرإبان الكورونا، فحرّك أناملها بين 2020 و2022 لتدوين هذه الأشعر التي قسمتها إلى الطريق، ثم العبور، فالرسائل القصيرة. وهي

باريس، 26 يناير 2025 – يحتضن قلب باريس مجددًا احتفالًا فريدًا بالشعر في إطار الدورة السادسة لمهرجان “باريس للشعر”، الذي تنظمه جينيفييف جيفارا. يقام الحدث في مقهى جيبس بشارع سان

إحياءً لليوم العالميّ للّغة العربيّة الموافق ليوم 18 ديسمبر من كلّ عام، اِحتفل المركز الثقافيّ الجزائريّ بـ باريس يوم 20 ديسمبر 2024 بمجموعة من النشاطات المواكبة لهذه المناسبة، تمثلّت في

هل ساهمت الإنترنت في تغيير وجهات نظر البشريّة وقربّتها كما يستهيم بعض سكان العالم الثالث، وعرّفت الغربيين فعلا بمن يعيشون معهم على الأرض من أمم لها ثقافاتها وخصوصياتها ؟ .فإنّ

إلهي أذقتني الحلو والمرّ ،، كسوتني حرير اللّذة وقلّبتني على جمر الألم ،، رفعتني عاليا ثم أهديتني للهاوية ،، غطست روحي في بحار العِلم ومرّغت جسدي في الوحل ،، أغرقتني

عادت جائزة كتارا في طبعتها العاشرة 2024 إلى  الجزائريّ قويدر ميموني، عن روايته:   إل كامينو دي لاموريتي إلى جانب د. بلقاسم عيساني في فئة الدراسات النقديّة بدراسته الفكر الروائيّ، وأبوبكر

حصل الكاتب كمال داود في 04 نوفمبر 2024 على أعلى جائزة أدبيّة تمنح للأعمال الأدبيّة المعبّرة بالفرنسيّة عن روايته Houris ليكون أوّل جزائريّ يحصل عليها بعد مرور أكثر من سبعين

صدر للشاعر الجزائريّ عمار مرياش عن دار خيال للنشر،  ديوان حان مستقبلي: سابقا ذهبت مع الفكرة حتى نهايتها ثم واصلت وحدي في أكتوبر 2024 وتعدّ هذه التّجربة عودة بعد غياب عن

فأر الورق أو تجريبات نقديّة لطلال مرتضى، هو مجموعة من القراءات صدرت عن “دار بعل” للطباعة والنشر بدمشق-سوريا في طبعته الأولى من عام 2018، وتعدّ هذه تجربته الثانية بعد قراءات

قدّم طارق عسرواي لهذه الرواية بأنّها من أدب المهجر “الجديد” لأنّها برأيه تنير تجربة الهجرة القسرية التي مسّت الشّباب العربيّ. فمن خلال التّحديات التي عاشتها بهجة، وهي تنتقل من مكان

تلتقي في هذا الديوان ثلاث لغات هي الفرنسيّة والعربيّة والإنجليزية، أرادتها الشاعرة في زمن إنسانيّ حرج، وهو زمن الحجر جرّاء وباء الكورونا، نشيدا إنسانيا يدعو البشر إلى التأمل و والتّفكير