كلمات

عادت جائزة كتارا في طبعتها العاشرة 2024 إلى  الجزائريّ قويدر ميموني، عن روايته:   إل كامينو دي لاموريتي إلى جانب د. بلقاسم عيساني في فئة الدراسات النقديّة بدراسته الفكر الروائيّ، وأبوبكر حمادي برواية أنا أدعى لييرا في فئة رواية الفتيان. وتعدّ

حصل الكاتب كمال داود في 04 نوفمبر 2024 على أعلى جائزة أدبيّة تمنح للأعمال الأدبيّة المعبّرة بالفرنسيّة عن روايته Houris ليكون أوّل جزائريّ يحصل عليها بعد مرور أكثر من سبعين سنة على نشر أوّل رواية جزائريّة معبّرة بالفرنسيّة، للكاتب محمد

صدر للشاعر الجزائريّ عمار مرياش عن دار خيال للنشر،  ديوان حان مستقبلي: سابقا ذهبت مع الفكرة حتى نهايتها ثم واصلت وحدي في أكتوبر 2024 وتعدّ هذه التّجربة عودة بعد غياب عن النشر لصاحب الحبشة يليها النبي، واِكتشاف العادي، ولا يا أستاذ

فأر الورق أو تجريبات نقديّة لطلال مرتضى، هو مجموعة من القراءات صدرت عن “دار بعل” للطباعة والنشر بدمشق-سوريا في طبعته الأولى من عام 2018، وتعدّ هذه تجربته الثانية بعد قراءات تغوي الريح”. يطرح الناقد/ القارئ، في هذا الكتاب من خلال

قدّم طارق عسرواي لهذه الرواية بأنّها من أدب المهجر “الجديد” لأنّها برأيه تنير تجربة الهجرة القسرية التي مسّت الشّباب العربيّ. فمن خلال التّحديات التي عاشتها بهجة، وهي تنتقل من مكان إلى مكان، شرقا وشمالا، ينقل الكاتب تفاصيل حياة مهددة بالزوال

تلتقي في هذا الديوان ثلاث لغات هي الفرنسيّة والعربيّة والإنجليزية، أرادتها الشاعرة في زمن إنسانيّ حرج، وهو زمن الحجر جرّاء وباء الكورونا، نشيدا إنسانيا يدعو البشر إلى التأمل و والتّفكير في همس الصمت وما يقول للبشر عن الحياة وعن العلاقات

البسمة المبلّلة بالدمع عن دار لارمتان صدر للشاعرة حنان مرواني ديوانها Le sourire mouillé de pleurs وهو ديوانها الثالث بعد Le soleil de nuit المنشور في دار أليسا للنشر والتوزيع بتونس في 2020 وأعماق اللامرئي عن Edilivre في 2019 بباريس.

عنزات سود في حقل ثلج إنّه عنوان العدد 52 الموسميّ من مجلة بكانال التي يصدرها بيت الشعر بـ Rhône-Alpes وقد خصّصته لاثنين وأربعين شاعرا جزائريّا، يمثّلون مختلف الأجيال والحساسيات، بالإضافة إلى الفنانين التّشكليين،وهم عبد القادر بلخوريسات، إيديث برجي، وجودت قسومة،

الثلج هي الكلمة المكافئة ليوكي في اليابانية و Eternelle Yuki هو الديوان الرابع لكورالي أكِيَاما بعد Shoshana في 2023وأنا الحية 2022 Vivante-moi و Désordre avec vue suivi de Sidérations. طفلتي سجينة قصر سميك وبحرهادىء شُطِب فجأة كيف مازلت تحبينني وساعاتِك

كم جرح في المدينة هو ديوان الشاعرة آمال صالحي الصادر عن الدار المصريّة المغربية في 2023 والديوان له نسخة باللّغة الفرنسيّة منشورة في دار Le Lys Bleu في نفس السنة. يضمّ الديوان واحدا وستين قصيدة طوّعت فيها الشاعرة الكلمة إلى

عن دار بوسكين بتيزي وزو صدر للشاعرة جونيفييف غيفارا ديوانها Eblouissement” اِفتتان في جوان 2021. يضّج هذا الديوان بالألوان بما أنّ الشاعرة تحترف الفن التّشكيليّ أيضا وبالموسيقى التي تحضنها الكلمات والتي ضمّنتها الشاعرة أحاسيسها واختياراتها. تتقاسم الجزائر، وتونس، وبلجيكا فضاء

هو الديوان الثاني للشاعرة ليلى الماحي بعد ديوانها الأوّل بلغته الفرنسيّة L’envol du papillon. وقد صدر “أناي المفكرة” Mon “Je” de réflexion عن  الدار نفسها أي “الشعر من خلال الرقم 7” التي كان صدرلها فيها  تحليق الفراشة، في شهر جويلية

صدر هذا الديوان في ديسمبر 2022 عن دار Poésie by Nombre7 وهو الديوان الأوّل للشاعرة ليلى الماحي. فصلت الشاعرة قصائد الديوان بمقاطع من تأليفها بعناوين كأنّها تجمع القصائد التي يجمعها هذا المعنى الكبير، كسحر الحب، ووصل الحب، وسهو. في هذه

صدر”حنين بلون الرماد” وهو ديوان شعر لليلى المليس، عن الدار المصريةالمغربية للنشر والتوزيع في طبعة أولى من القطع الصغير في 2023 بباريس. يضمّ الديوان ثلاثة وأربعين قصيدة بدأتها الشاعرة بقصيدة “والدي” وختمتها بـ”الجلسة الأخيرة” وكأنّ الشاعرة بين هذين العنوانين تجعل

باسم جيل ضائع  هو مجموعة مقالات للكاتب المغربيّ جمال بدومة، الذي صدر له  شعرا: “الديناصورات تشتم ستيفن سبيلبرغ في 2001 و”نظارات بيكيت” في 2006. كما نشر “كيف تصبح فرنسيا في خمسة أيام ومن دون معلم” وهي تخييل ذاتي سنة 2011 

شرت الشّاعرة ناتالي بوشو Nathalie Buchot ديوانها نحن أناس الأرض Nous les gens de la terre شهر سبتمبر 2023 عن دار ريشة ليوني. يعدّ الديوان منشورها الخامس بعد: “احجامات” Abstentions و “الطائر القيثارة” Oiseau lyre و” أحراش الحب” Bois d’amour

فاز الشّاعر الجزائريّ هارون عمري بقصيدته أبابيل تنحت الشعر بالمرتبة الأولى لمسابقة أحرار نوفمبر التي أطلقت طبعتها الأولى مؤسسة لايف ميديا للانتاج Production Life Media بمناسبة الذكرى السّبعين لاندلاع ثورة أوّل نوفمبر 1954. وكان التّتويج في حفل الاِختتام الذي قرّرته