Ahmed de nouveau.
Le retour d’Ahmed Boukir de Essaouira
لا الحرب لا النزاع يمكنني الاستمتاع بها,
ويهيج مشاكلي وعشق تشغلني في نوم قصير
لم يكن هنالك ما يسمح لنا بالتسائل عن الأمل
حيث الحنين والتماسك بدلاً من الحزن والكراهية.
وهناك يأتي يمثل الأحلام كما ينتظر الغلاء الجميل
أحمد بوكير الذي سافر من عصاويرة يوماً فجأة
نحن كلنا نخطف هذا اللحظه التي تحدث إلينا من الشجاعة
ونستمتع بالشعور الذي يخشى الدهر والوقت.
وهناك أحلام تنطلق من صدر الآعاصير مع الخضرة الجاز,
ووعدنا بالأمل كالإشاره الذهبيه في كل كون.
وعلمنا أن الشفق والحب ين
كلمات مجلة الكترونية ثقافية فنية أدبية متنوعة ، تهتم بثقافة المهاجرين ، تصدر في باريس
Comments