جائزتا الشيخ عبدالله المبارك العلمية وسعاد الصباح الأدبية

  كلمات   تدشين وافتتاح   (3190) fois  

آخر موعد لاستقبال المشاركات في مسابقة الشيخ عبدالله المبارك العلمية وسعاد الصباح الأدبية

get_the_title

أعلنت دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع أنها ستغلق باب استقبال المشاركات في مسابقتها العلمية والأدبية لهذا العام مع بداية شهر سبتمبر المقبل بعد تمديد فترة الاستقبال لعام كامل بسبب الأوضاع المضطربة الراهنة التي يمر بها العالم العربي.. وتنفيذا لرغبة عدد من الراغبين بالمشاركة. وق تم استقبال مئات المشاركات من دول عديدة في العالم.s

وأكد علي المسعودي مدير دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع أن الدار ستشرع في فرز المشاركات المتنافسة على جوائزها التي تقدمها منذ أكثر من ربع قرن بهدف تشجيع المبدعين من الشباب العربي، وتشمل فروعاً متنوعة في مجالات العلوم والأدب، حيث ضمت ثلاثة فروع في جائزة الشيخ عبد الله مبارك الصباح للإبداع العلمي، وثلاثة فروع أخرى في جائزة د. سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي. وفور انتهاء استقبال المشاركات سيتم التواصل مع عدد من المختصين في المجالات المطروحة لتحديد لجنة اختيار الفائزين.

وقال إن اللجنة الخاصة بتحديد المواضيع المطروحة للشباب راعت ما يواكب العصر، ولذلك سعت إلى تفعيل البحث في أمراض العيون وفي آثار التطور الإلكتروني على الطفل، مشيرا إلى أن الدار سعت إلى خدمة التاريخ الكويتي باختيارها موضوع دور الرحالة الغربيين في توثيق التاريخ الكويتي.

أما جائزة سعاد الصباح للإبداع الأدبي والفكري فطرحت موضوعاً مهماً يبحث في تاريخ الإذاعة الكويتية لتوثيق جانب مشرق من التاريخ الكويتي، بالإضافة إلى المنافستين المعتادتين في الشعر والرواية.
وقد تم تحديد المواضيع والشروط للاشتراك في المسابقة، التي يبلغ مجموع جوائزها 48 ألف دولار، وفق الفروع التالية:
أولاً- جائزة الشيخ عبد الله المبارك الصباح للإبداع العلمي (2014 – 2015):
1) أمراض العيون.. أسبابها وعلاجها.
2) إدمان التعامل مع الأجهزة الإلكترونية لدى الطفل آثاره وسبل علاجه.
3) دور الرحّالة الغربيين في توثيق تاريخ الكويت.
ثانياً- جائزة الدكتورة سعاد محمد الصباح للإبداع الفكري والأدبي (2014 – 2015):
1) أفضل مجموعة شعرية (25 قصيدة على الأقل).
2) أفضل عمل روائي.
3) تاريخ الإذاعة الكويتية منذ التأسيس حتى عام 1990.
ويمكن التواصل مع الدار عبر الايميل
souadalsabah@yahoo.com

        كلمات
| emas168 | emas168 |

Comments